**صحيح الزمن ما انصفني كثير ولا قصر معاي بأوجاعه بس علمني أكون بكل شي كبيرة اشتري شخص ما أنوي وداعه أعطي بصدق وما انتظر عطا الغيرأحب ويكفي إني أحب وهادي قناعه مانفعني منطقي بس بالاول والأخير
هذا قلبي ياناس وهادي طباعه**
..لاإله الا الله .. عدد ماكان .. وعدد مايكون .. وعدد الحركات وعدد السكون
سبحان الله وبحمدهـ .. عدد خلقة .. ورضا نفسه .. وزنة عرشة .. ومدد كلماته
اللهم لك الحمد كما ينبـ غ ـي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
ابدأمع القصــــــــــــــــه..
في منتصف الليل وبشارع مظلم فتاه وشاب ع دراجه ناريه وسرعتهم 300كم\ساعه
الفتاه:ارجووك قلل السرعه انني خائفه..
الشاب:لا بل انتي تشعرين بالسعاده ..
الفتاه: لا ارجوك ابطئ اخاف ان يصيبنا مكروه..
الشاب: حسنا ولكن بيني لي حبك..!
الفتاه :وهي تصيح باعلى صوتها ..
اقسم اني احبك..
الشاب:عانقيني ..
<<<<الفتاه تعانقه بكل قوتهاا..>>>>
الشاب: هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك؟ انها تزعجني.
في صحيفة اليوم الثاني: دراجة نارية تحطمت في الغابه لتعطل الفرامل. العثور على شخصين, لكن لم يبقى على قيد الحياة الا شخص..
الحقيقة هي: انه في منتصف الطريق لاحظ الشاب انه الفرامل معطلة, لكن لم يريد ان تعلم الفتاة بهذا. بدلاً من ذلك, جعلها تعترف بحبها له ومعانقته لمرة اخيرة. ثم البسها خوذته كي تعيش..
هذا هو الحــــــــــــــــــــــب الحقيقي...
هذا قلبي ياناس وهادي طباعه**
..لاإله الا الله .. عدد ماكان .. وعدد مايكون .. وعدد الحركات وعدد السكون
سبحان الله وبحمدهـ .. عدد خلقة .. ورضا نفسه .. وزنة عرشة .. ومدد كلماته
اللهم لك الحمد كما ينبـ غ ـي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
ابدأمع القصــــــــــــــــه..
في منتصف الليل وبشارع مظلم فتاه وشاب ع دراجه ناريه وسرعتهم 300كم\ساعه
الفتاه:ارجووك قلل السرعه انني خائفه..
الشاب:لا بل انتي تشعرين بالسعاده ..
الفتاه: لا ارجوك ابطئ اخاف ان يصيبنا مكروه..
الشاب: حسنا ولكن بيني لي حبك..!
الفتاه :وهي تصيح باعلى صوتها ..
اقسم اني احبك..
الشاب:عانقيني ..
<<<<الفتاه تعانقه بكل قوتهاا..>>>>
الشاب: هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك؟ انها تزعجني.
في صحيفة اليوم الثاني: دراجة نارية تحطمت في الغابه لتعطل الفرامل. العثور على شخصين, لكن لم يبقى على قيد الحياة الا شخص..
الحقيقة هي: انه في منتصف الطريق لاحظ الشاب انه الفرامل معطلة, لكن لم يريد ان تعلم الفتاة بهذا. بدلاً من ذلك, جعلها تعترف بحبها له ومعانقته لمرة اخيرة. ثم البسها خوذته كي تعيش..
هذا هو الحــــــــــــــــــــــب الحقيقي...